أحمد بن حنبل - مسند العشرة .. - مسند عثمان.. - رقم الحديث : ( 526 )
- حدثنا : عبد الله ، حدثني : سفيان بن وكيع ، حدثني : قبيصة ، عن أبي بكر بن عياش ، عن عاصم ، عن أبي وائل قال : قلت لعبد الرحمن بن عوف : كيف بايعتم عثمان وتركتم علياًً (ر) قال : ما ذنبي قد بدأت بعلي فقلت : أبايعك على كتاب الله وسنة رسوله وسيرة أبي بكر وعمر (ر) قال : فقال فيما إستطعت ، قال : ثم عرضتها على عثمان (ر) فقبلها.
رابط الرواية
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 930 )
1476 - وحدثنا : محمد ، قال : ، حدثنا : موسى بن عقبة ، قال : ، حدثنا : نافع ، أن عبد الله بن عمر (ر) أخبره :.... فقال عبد الرحمن : إني قد نظرت وشاورت ، فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلاًً ، ودعا علياًً فقال عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أرجو أن أفعل وأعمل بمبلغ علمي وطاقتي ، ودعا عثمان فقال له مثل ما قال لعلي قال : نعم ، فبايعه ....
رابط الرواية
إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ونادى سعد يا عبد الرحمن أفرغ قبل أن يفتتن الناس فقال : نظرت وشاورت فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلاًً ، ثم قال لعلي عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أرجو أن إجتهد بل أن أفعل بمبلغ علمي وطاقتي ، وقال : لعثمان مثل ذلك فقال : نعم فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان وقال : اللهم أشهد إني قد جعلت ما في عنقي من ذلك في عنق عثمان فبايعه الناس.
رابط الرواية
إبن الأثير - الكامل في التاريخ - الجزء : ( 2 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فقال عبد الرحمن : إني قد نظرت وشاورت فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلاً ، ودعا علياًً وقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعلمن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أرجو أن أفعل فأعمل بمبلغ علمي وطاقتي ودعا عثمان فقال له مثل ما قال لعلي ، فقال : نعم نعمل ، فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان فقال : اللهم أسمع وإشهد اللهم إني قد جعلت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان فبايعه.
رابط الرواية
إبن عبد ربه - العقد الفريد - الجزء : ( 1 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فقال عبد الرحمن : إني قد نظرت وشاورت فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلاً ، ودعا علياًً فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أعمل بمبلغ علمي وطاقتي ، ثم دعا عثمان فقال : عليك عهد اللّه وميثاقه لتعملن بكتاب اللّه وسنة نبيه وسرة الخليفتين من بعده ، فقال : نعم فبايعه ، فقال علي : حبوته محاباة.
رابط الرواية
تاريخ أبي الفداء
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ثم جمع عبد الرحمن الناس بعد أن أخرج نفسه ، عن الخلافة فدعا علياًً فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، فقال : أرجو أن أفعل وأعمل مبلغ علمي وطاقتي ، ودعا بعثمان وقال له مثل ما قال لعلي فرفع عبد الرحمن رأسه إلي سقف المسجد ويده في يد عثمان وقال : أسمع وإشهد اللهم إني جعلت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان وبايعه فقال علي : ليس هذا أول يوم تظاهرتم علينا فيه فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون والله ما وليت عثمان إلاّّ ليرد الأمر إليك والله كل يوم هو في شأن.
رابط الرواية
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 165 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فقال : أيها الناس ، إني سألتكم سراً وجهراً بأمانيكم فلم أجدكم تعدلون بأحد هذين الرجلين أما علي وأما عثمان ، فقم إلي : يا علي ، فقام إليه تحت المنبر فأخذ عبد الرحمن بيده فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه (ص) وفعل أبي بكر وعمر ؟ ، قال : اللهم لا ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، قال : فأرسل يده وقال : قم إلي : يا عثمان ، فأخذ بيده فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه (ص) وفعل أبي بكر وعمر ؟ ، قال : اللهم نعم ! قال : فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان فقال : اللهم أسمع وإشهد ، اللهم أسمع وإشهد ، اللهم أسمع وإشهد ، اللهم إني قد خلعت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان.
رابط الرواية
اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 162 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- لما توفي عمر ، وإجتمعوا للشورى ، سألهم أن يخرج نفسه منها على أن يختار منهم رجلاًًً ، ففعلوا ذلك ، فأقام ثلاثة أيام ، وخلا بعلي بن أبي طالب ، فقال لنا الله عليك ، إن وليت هذا الأمر ، أن تسير فينا بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة أبي بكر وعمر ، فقال : أسير فيكم بكتاب الله وسنة نبيه ما إستطعت ، فخلا بعثمان فقال له : لنا الله عليك ، إن وليت هذا الأمر ، أن تسير فينا بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة أبي بكر وعمر ، فقال : لكم أن أسير فيكم بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة أبي بكر وعمر ، ثم خلا بعلي ، فقال له مثل مقالته الأولى ، فأجابه مثل الجواب الأول ، ثم خلا بعثمان فقال له مثل المقالة الأولى ، فأجابه مثل ما كان أجابه ، ثم خلا بعلي ، فقال له مثل المقالة الأولى ، فقال : إن كتاب الله وسنة نبيه لا يحتاج معهما إلى إجيرى أحد ، أنت مجتهد أن تزوي هذا الأمر عني ، فخلا بعثمان فأعاد عليه القول ، فأجابه بذلك الجواب ، وصفق على يده.
الشهرستاني - وضوء النبي (ص) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 190 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إذ جاء في التاريخ أن عبد الرحمن بن عوف قال لعلي : يا علي ، هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي بكر وعمر ؟ ، فقال علي : أما كتاب الله وسنة نبيه فنعم وأما سيرة الشيخين فلا ، فعلي لم يرتض الشرط الأخير ، ومعنى كلامه تخالف سنة رسول الله (ص) مع سيرتهما على أقل تقدير من وجه نظر الإمام علي لأنهما أي السنة وسيرتهما.
إبن العبري - تاريخ مختصر الدول - الطبعة الكاثوليكية / بيروت / سنة 1958 م
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال عبد الرحمن لعلي بن أبي طالب : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وسنة الشيخين قال : أما كتاب الله وسنة نبيه فنعم وأما سنة الشيخين فإجتهد رأيي ، فجاء إلى عثمان فقال له : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وسنة الشيخين قال : اللهم نعم فبايعه.
العلامة المولى علي القارئ - شرح الفقه الأكبر - رقم الصفحة : ( 120 ) - الطبعة العثمانية- إسلامبول
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فأخذ عبد الرحمن بن عوف أي في ندوة الشورى بيد علي (ر) وقال : أوليك أن تحكم بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الشيخين ، فقال علي : أحكم بكتاب الله وسنة رسوله وإجتهد رأيي ، ثم قال : لعثمان مثل ذلك فأجابه ، وعرض عليهما أي على علي وعثمان ثلاث مرات وكان علي يجيب بجوابه الأول وعثمان يجيبه بما يدعوه ، ثم بايع عثمان.
أبو القاسم الكوفي - الإستغاثة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 64 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأما عبد الرحمن بن عوف الزهري فرجل قد إجمع الخاص والعام إنه كان أحد الستة الذين جعل عمر الشورى بينهم وفي وقت وفاته قال : للخمسة أني أهب لكم نصيبي ونصيب إبن عمي سعد بن أبي وقاص على أن أكون المختار للإمام منكم ففعلوا ذلك فإستعرض الأربعة الباقين وهم علي وعثمان وطلحة والزبير ، فإختار من الأربعة علياًً وعثمان فلما أراد أن يختار واحداًً من الإثنين قال لعلي (ع) : أن إخترتك لهذا الأمر تسير فينا بسيرة أبي بكر وعمر ، فقال علي (ع) : بل أسير فيكم بكتاب الله وسنة رسوله (ص) فتركه وصار إلى عثمان فقال : أن إخترتك تسير فينا بسيرة أبي بكر وعمر فقال : نعم فإختاره وبايع له.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 263 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وفى روايه الطبري أن عبد الرحمن دعا علياًً (ع) ، فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله ، وسيرة الخليفتين ؟ ، فقال : أرجو أن أفعل وأعمل بمبلغ علمي وطاقتي.
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 297 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فقال عبد الرحمن : إني قد نظرت وشاورت فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلاً ودعا علياًً فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أرجو أن أفعل وأعمل بمبلغ علمي وطاقتي ، ودعا عثمان فقال له مثل ما قال لعلي قال : نعم فبايعه فقال علي : حبوته حبو دهر ليس هذا أول يوم تظاهرتم فيه علينا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون.
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 301 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فأخذ عبد الرحمن بيده فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي بكر وعمر قال : اللهم لا ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي قال : فأرسل يده ثم نادى قم إلي : يا عثمان فأخذ بيده وهو في موقف علي الذي كان فيه فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي بكر وعمر قال : اللهم نعم ، قال : فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان ثم قال : اللهم أسمع وإشهد اللهم إني قد جعلت ما في رقبتي من ذاك في رقبة عثمان قال : وإزدحم الناس يبايعون عثمان حتى غشوه عند المنبر.
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 11) - رقم الصفحة : ( 277 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فسعى عبد الرحمن في تلك الأيام ، وإجتهد إجتهاداً كثيراًً ، ثم صعد منبر رسول الله (ص) فقام على الدرجة التي يجلس عليها رسول الله (ص) ، ووقف وقوفاً طويلاًً ، ودعا دعاء طويلاًً ، ثم قال : أيها الناس ، قد سألتكم سراً ، وجهراً ، مثنى وفرادى ، فلم أجد كم تعدلون بأحد هذين الرجلين ، فقم إلي : يا علي ، فقام إليه فوقف تحت المنبر فأخذ عبد الرحمن بيده ، فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه (ص) وفعل أبي بكر وعمر ؟ ، فقال : اللهم لا ، ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، فأرسل يده ، وقال : قم يا عثمان ، فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة رسوله (ص) وفعل أبي بكر وعمر ؟ ، قال : اللهم نعم ، قال : فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان فقال : اللهم أسمع وإشهد ، اللهم أسمع وإشهد ، اللهم أسمع وإشهد ، اللهم إني قد جعلت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان.
عدد الروايات : ( 16 )
0 التعليقات:
إرسال تعليق