الاثنين، 2 مايو 2016

الإمام علي (ع) يرفض سنة ابي بكر وعمر لعنهم الله




أحمد بن حنبل - مسند العشرة .. - مسند عثمان.. - رقم الحديث : ( 526 )

- حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏سفيان بن وكيع ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏قبيصة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي بكر بن عياش ‏ ‏، عن ‏ ‏عاصم ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي وائل ‏ ‏قال : ‏ ‏قلت ‏ ‏لعبد الرحمن بن عوف ‏: ‏كيف ‏ ‏بايعتم ‏ ‏عثمان ‏ ‏وتركتم ‏ ‏علياًً ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ما ذنبي قد بدأت ‏ ‏بعلي ‏ ‏فقلت : أبايعك على كتاب الله وسنة رسوله وسيرة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏وعمر ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : فقال فيما إستطعت ، قال : ثم ‏ ‏عرضتها على ‏ ‏عثمان ‏ ‏(ر) ‏ ‏فقبلها.


رابط الرواية


إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 930 )

1476 - وحدثنا : محمد ، قال : ، حدثنا : موسى بن عقبة ، قال : ، حدثنا : نافع ، أن عبد الله بن عمر (ر) أخبره :.... فقال عبد الرحمن : إني قد نظرت وشاورت ، فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلاًً ، ودعا علياًً فقال عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أرجو أن أفعل وأعمل بمبلغ علمي وطاقتي ، ودعا عثمان فقال له مثل ما قال لعلي قال : نعم ، فبايعه ....

رابط الرواية


إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ونادى سعد يا عبد الرحمن أفرغ قبل أن يفتتن الناس فقال : نظرت وشاورت فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلاًً ، ثم قال لعلي عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أرجو أن إجتهد بل أن أفعل بمبلغ علمي وطاقتي ، وقال : لعثمان مثل ذلك فقال : نعم فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان وقال : اللهم أشهد إني قد جعلت ما في عنقي من ذلك في عنق عثمان فبايعه الناس.

رابط الرواية


إبن الأثير - الكامل في التاريخ - الجزء : ( 2 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- فقال عبد الرحمن‏ :‏ إني قد نظرت وشاورت فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلاً ، ودعا علياًً وقال :‏ عليك عهد الله وميثاقه لتعلمن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده‏ ، قال :‏ أرجو أن أفعل فأعمل بمبلغ علمي وطاقتي ودعا عثمان فقال له مثل ما قال لعلي ، فقال :‏ نعم نعمل‏ ،‏ فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان فقال :‏ اللهم أسمع وإشهد اللهم إني قد جعلت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان فبايعه‏.‏

رابط الرواية

إبن عبد ربه - العقد الفريد - الجزء : ( 1 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- فقال عبد الرحمن :‏ إني قد نظرت وشاورت فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلاً‏ ، ودعا علياًً فقال :‏ عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة الخليفتين من بعده ، قال :‏ أعمل بمبلغ علمي وطاقتي‏ ، ثم دعا عثمان فقال :‏ عليك عهد اللّه وميثاقه لتعملن بكتاب اللّه وسنة نبيه وسرة الخليفتين من بعده ، فقال :‏ نعم فبايعه‏ ،‏ فقال علي :‏ حبوته محاباة.

رابط الرواية



تاريخ أبي الفداء

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ثم جمع عبد الرحمن الناس بعد أن أخرج نفسه ، عن الخلافة فدعا علياًً فقال :‏ عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، فقال :‏ أرجو أن أفعل وأعمل مبلغ علمي وطاقتي ، ودعا بعثمان وقال له مثل ما قال لعلي فرفع عبد الرحمن رأسه إلي سقف المسجد ويده في يد عثمان وقال :‏ أسمع وإشهد اللهم إني جعلت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان وبايعه فقال علي : ليس هذا أول يوم تظاهرتم علينا فيه فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون والله ما وليت عثمان إلاّّ ليرد الأمر إليك والله كل يوم هو في شأن‏.

رابط الرواية

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 165 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- فقال : أيها الناس ، إني سألتكم سراً وجهراً بأمانيكم فلم أجدكم تعدلون بأحد هذين الرجلين أما علي وأما عثمان ، فقم إلي : يا علي ، فقام إليه تحت المنبر فأخذ عبد الرحمن بيده فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه (ص) وفعل أبي بكر وعمر ؟ ، قال : اللهم لا ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، قال : فأرسل يده وقال : قم إلي : يا عثمان ، فأخذ بيده فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه (ص) وفعل أبي بكر وعمر ؟ ، قال : اللهم نعم ! قال : فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان فقال : اللهم أسمع وإشهد ، اللهم أسمع وإشهد ، اللهم أسمع وإشهد ، اللهم إني قد خلعت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان.

رابط الرواية



اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 162 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- لما توفي عمر ، وإجتمعوا للشورى ، سألهم أن يخرج نفسه منها على أن يختار منهم رجلاًًً ، ففعلوا ذلك ، فأقام ثلاثة أيام ، وخلا بعلي بن أبي طالب ، فقال لنا الله عليك ، إن وليت هذا الأمر ، أن تسير فينا بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة أبي بكر وعمر ، فقال : أسير فيكم بكتاب الله وسنة نبيه ما إستطعت ، فخلا بعثمان فقال له : لنا الله عليك ، إن وليت هذا الأمر ، أن تسير فينا بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة أبي بكر وعمر ، فقال : لكم أن أسير فيكم بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة أبي بكر وعمر ، ثم خلا بعلي ، فقال له مثل مقالته الأولى ، فأجابه مثل الجواب الأول ، ثم خلا بعثمان فقال له مثل المقالة الأولى ، فأجابه مثل ما كان أجابه ، ثم خلا بعلي ، فقال له مثل المقالة الأولى ، فقال : إن كتاب الله وسنة نبيه لا يحتاج معهما إلى إجيرى أحد ، أنت مجتهد أن تزوي هذا الأمر عني ، فخلا بعثمان فأعاد عليه القول ، فأجابه بذلك الجواب ، وصفق على يده.


الشهرستاني - وضوء النبي (ص) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 190 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- إذ جاء في التاريخ أن عبد الرحمن بن عوف قال لعلي : يا علي ، هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي بكر وعمر ؟ ، فقال علي : أما كتاب الله وسنة نبيه فنعم وأما سيرة الشيخين فلا ، فعلي لم يرتض الشرط الأخير ، ومعنى كلامه تخالف سنة رسول الله (ص) مع سيرتهما على أقل تقدير من وجه نظر الإمام علي لأنهما أي السنة وسيرتهما.


إبن العبري - تاريخ مختصر الدول - الطبعة الكاثوليكية / بيروت / سنة 1958 م

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال عبد الرحمن لعلي بن أبي طالب : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وسنة الشيخين قال : أما كتاب الله وسنة نبيه فنعم وأما سنة الشيخين فإجتهد رأيي ، فجاء إلى عثمان فقال له : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وسنة الشيخين قال : اللهم نعم فبايعه.


العلامة المولى علي القارئ - شرح الفقه الأكبر - رقم الصفحة : ( 120 ) - الطبعة العثمانية- إسلامبول

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- فأخذ عبد الرحمن بن عوف أي في ندوة الشورى بيد علي (ر) وقال : أوليك أن تحكم بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الشيخين ، فقال علي : أحكم بكتاب الله وسنة رسوله وإجتهد رأيي ، ثم قال : لعثمان مثل ذلك فأجابه ، وعرض عليهما أي على علي وعثمان ثلاث مرات وكان علي يجيب بجوابه الأول وعثمان يجيبه بما يدعوه ، ثم بايع عثمان.


أبو القاسم الكوفي - الإستغاثة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 64 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأما عبد الرحمن بن عوف الزهري فرجل قد إجمع الخاص والعام إنه كان أحد الستة الذين جعل عمر الشورى بينهم وفي وقت وفاته قال : للخمسة أني أهب لكم نصيبي ونصيب إبن عمي سعد بن أبي وقاص على أن أكون المختار للإمام منكم ففعلوا ذلك فإستعرض الأربعة الباقين وهم علي وعثمان وطلحة والزبير ، فإختار من الأربعة علياًً وعثمان فلما أراد أن يختار واحداًً من الإثنين قال لعلي (ع) : أن إخترتك لهذا الأمر تسير فينا بسيرة أبي بكر وعمر ، فقال علي (ع) : بل أسير فيكم بكتاب الله وسنة رسوله (ص) فتركه وصار إلى عثمان فقال : أن إخترتك تسير فينا بسيرة أبي بكر وعمر فقال : نعم فإختاره وبايع له.


إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 263 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وفى روايه الطبري أن عبد الرحمن دعا علياًً (ع) ، فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله ، وسيرة الخليفتين ؟ ، فقال : أرجو أن أفعل وأعمل بمبلغ علمي وطاقتي.


الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 297 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- فقال عبد الرحمن : إني قد نظرت وشاورت فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلاً ودعا علياًً فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : أرجو أن أفعل وأعمل بمبلغ علمي وطاقتي ، ودعا عثمان فقال له مثل ما قال لعلي قال : نعم فبايعه فقال علي : حبوته حبو دهر ليس هذا أول يوم تظاهرتم فيه علينا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون.


الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 301 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- فأخذ عبد الرحمن بيده فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي بكر وعمر قال : اللهم لا ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي قال : فأرسل يده ثم نادى قم إلي : يا عثمان فأخذ بيده وهو في موقف علي الذي كان فيه فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي بكر وعمر قال : اللهم نعم ، قال : فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان ثم قال : اللهم أسمع وإشهد اللهم إني قد جعلت ما في رقبتي من ذاك في رقبة عثمان قال : وإزدحم الناس يبايعون عثمان حتى غشوه عند المنبر.


الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 11) - رقم الصفحة : ( 277 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- فسعى عبد الرحمن في تلك الأيام ، وإجتهد إجتهاداً كثيراًً ، ثم صعد منبر رسول الله (ص) فقام على الدرجة التي يجلس عليها رسول الله (ص) ، ووقف وقوفاً طويلاًً ، ودعا دعاء طويلاًً ، ثم قال : أيها الناس ، قد سألتكم سراً ، وجهراً ، مثنى وفرادى ، فلم أجد كم تعدلون بأحد هذين الرجلين ، فقم إلي : يا علي ، فقام إليه فوقف تحت المنبر فأخذ عبد الرحمن بيده ، فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه (ص) وفعل أبي بكر وعمر ؟ ، فقال : اللهم لا ، ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، فأرسل يده ، وقال : قم يا عثمان ، فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة رسوله (ص) وفعل أبي بكر وعمر ؟ ، قال : اللهم نعم ، قال : فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان فقال : اللهم أسمع وإشهد ، اللهم أسمع وإشهد ، اللهم أسمع وإشهد ، اللهم إني قد جعلت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان.



 عدد الروايات : ( 16 )

0 التعليقات:

إرسال تعليق